الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة هو المنظمة البيئية الاولى في العالم، تأسس عام 1948 ويضم الآن أكثر من 200 حكومة و1000 منظمة غير حكومية، مهمتهم الحفاظ على سلامة الطبيعة وتنوعها.

خلال عضويتها التي تجاوزت 16 سنة في IUCN، أصدرت "العربية" عدة سياسات لحماية الموارد الطبيعية وتعزيز الإنصاف والمساءلة عن الجرائم البيئية أثناء النزاع المسلح وخاصة في غرب آسيا، وانتُخبت عام 2016 كعضو في اللجنة الإقليمية لغرب آسيا لمدة أربع سنوات.

 

 

أبرز الأنشطة:-

• الجعجع تحضر كونغرس الاتحاد الدولي لصون الطبيعة IUCN وتقدم مداخلة شددت فيها على أهمية إدراك الرئاسة الجديدة لأولويات المنطقة، وانتهاكات الاحتلال بحق الموارد الطبيعية والبيئة 10 أيلول/ سبتمبر 2021 (المزيد)

• بدعوة من العربية لحماية الطبيعة.. اللجنة الوطنية لـ (IUCN) تعقد اجتماعاً للوقوف على تطورات "الحرائق الإسرائيلية" في الأغوار الشمالية الأردنية، من أجل دفع الكيان الإسرائيلي لدفع تعويضات للمزارعين الأردنيين والحيلولة دون تكرار هذه الجرائم (المزيد).

• في نيسان\أبريل 2021، طالبت العربية لحماية الطبيعة IUCN بتفعيل قراراته حول محاسبة الاحتلال عن جرائمه  البيئية (المزيد).

• على المستوى الإقليمي تم انتخاب "العربية" كعضو في اللجنة الإقليمية لغرب آسيا لمدة أربع سنوات (2016-2020)، ووضعت أولويات المنطقة في حلقة نقاش حول الخطة الاستراتيجية للـ IUCN للسنوات الأربع القادمة في المؤتمر الإقليمي التاسع في الكويت الذي عقد في أيلول2019.
   
• في عام 2019، نجحت مبادرة "العربية" في مساءلة "إسرائيل" عن انتهاكاتها البيئية في لبنان، بعد شنّ حملة بشأن الانسكاب النفطي أبان حرب تموز 2006، باستخدام قرار 3.046.  
   
• في سبتمبر 2016، شاركت "العربية" في المؤتمر العام الذي أقيم بولاية هاواي، و قدمت اقتراحاً عاجلاً بشأن "تعزيز الحفاظ على الطبيعة في المناطق التي مزقتها الحرب في غرب آسيا"، ونجحت "العربية" آنذاك في إدراج احتياجات المنطقة في خطة العمل للأربع سنوات القادمة.  
   
• في عام 2008، قدمت "العربية" مقترحاً لقرار ( CGR4.MOT119) بشأن آليات التعويض عن الجرائم البيئية أثناء النزاعات المسلحة، وتمت الموافقة عليه، وكذلك الأمر في عام 2004، حيث قدمت "العربية" مقترحاً لقرار ( 3.046.) بشأن حفظ الطبيعة في المناطق التي تشهد نزاعاً عنيفاً في غرب آسيا –وتمت الموافقة عليه أيضاً.