"أنا مدهوشة  برسالة و عمل وإنجازات العربية لحماية الطبيعة، وأعتبر نفسي منذ اليوم عضواً فيها، يجب أن نتكاتف ونوحد جهودنا.
لو كان والدي موجوداً اليوم لأحب أن يذهب و يزرع شجرة في فلسطين". 

المؤتمر الصحفي  ٢٨ آذار ٢٠١٩| الحفل السنوي ٣٠ آذار ٢٠١٩

فكرة العربية لحماية الطبيعة في صلب معنى الوطنية في وقت للأسف الشديد نعاني فيه من قصور معين في مفهوم الوطن والوطنية.

الحفل السنوي للعربية  2009

"جدي كان له شغف دائم لشعب فلسطين، ولهذا بالنسبة لنا شعب جنوب إفريقيا نرى العمل  مع العربية لحماية الطبيعة لزراعة الأشجار و الدفاع عن سيادة الأراضي في فلسطين هو أمر ملهم، هكذا نولّد الأمل والحياة للأجيال القادمة".

الحفل السنوي للعربية 25\11\2017

أشكر العربية لحماية الطبيعة على قيامها بعمل جليل ذي شقين، أولاً الحفاظ على البيئة في الأردن، ودعم إخواننا وأخواتنا في فلسطين أمام ظلم لم يتعرض لمثله شعب في التاريخ الحديث.

الحفل السنوي للعربية  2016

نحن سعيدون لوجودنا اليوم بينكم ومقدرين لهذه الجهود العظيمة. جزء من احتلال البلاد كان تغيير المنظر الطبيعي للأرض حيث قلعوا أشجار الزيتون واللوز وزرعوا مكانها أشجار الصنوبر والسرو، معكم نتمنى أن نعمل لإرجاع ما تبقى من أراضينا على ما كانت عليه في ذاكرتنا وقلوبنا كفلسطينيين. أشكركم جزيلاً

الحفل السنوي للعربية  2011

مشاركتي في حفلكم رسالة حب وتبني لأهداف العربية لحماية الطبيعة، فمقابل الدمار هناك الإعمار ومقابل الموت هناك الحياة ونحن ندافع عن الحياة؛ وفي ظل هذه الصراعات التي يشهدها الوطن العربي لا يبقى لنا سوى الاتكال على أنفسنا وعلى المنظمات التي تعمل بصدق لخدمة الأرض والإنسان والمزارع!

الحفل السنوي للعربية 6 كانون الاول 2014