«العربية لحماية الطبيعة أخذت على عاتقها جزءاً لا يمكن إلا أن نشجعه وندعمه بكل السبل والوسائل وهو تخضير أرضنا في فلسطين وأرضنا التي نعشق في الأردن»
الحفل السنوي للعربية 2013
نادرة عمران
«اتقدم بالشكر الجزيل للمنظمة العربية لحماية الطبيعة الراعية لحملة المليون شجرة التي تهدف إلى تعزيز صمود أهلنا في فلسطين»
حفل النقابات المهنية 31 كانون الأول 2012
تحسين سعادات
«نحن نتفاعل مع العربية لحماية الطبيعة في زراعة الأشجار، هذا المعنى الرمزي والمعنى المادي في زراعة الشجرة. هي التي ترمز للثبات وللصمود وللجذور والتي ترمز إلى مقاومة الإحتلال، وإنها ترمز إلى الحياة، ترمز إلى حياة أطول حتى نقاوم أطول، ترمز إلى أن نزرع شجرة حتى يغلب الغرقد»
حفل النقابات المهنية 13 كانون الأول 2012
المهندس عبدالله عبيدات
«ما يميز العربية عن غيرها من الجمعيات أنها لا تأخذ دعم وتمويل أجنبي في وقت أصبح فيه من الصعب جداً أن تكون هناك جمعية موجودة على أرض الواقع وتعمل كل هذا العمل المميز دون اللجوء لأخذ دعم من مؤسسات عليها استفسارات»
الحفل السنوي للعربية 2013
المهندس رؤوف الدباس
«الله يعطيكم ألف عافية و ان شاء الله نحتفل بالمليون الرابع أيضاً ويكون الإحتفال في ربوع فلسطين وهي تنعم بالحرية والإستقلالالتي تنعم ببصماتكم الرائعة في سفوحها وسهولها وبواديها»
الحفل السنوي للعربية لحماية الطبيعة 2015
رأفت خندقجي
هذا الإبتكار الرائع بحد ذاته هو روح المقاومة التي لم يتنبه لها أحد، لأنه يساعد المواطن الفلسطيني على التشبث بأرضه لشقين، الأول أن هناك من لا يزال يتذكر فلسطين ويقدم الدعم لها، والثاني زراعة الأرض وتعميرها والعيش منها، وهذا ما يجسده مشروع المليون شجرة في فلسطين التي تتبناه العربية لحماية الطبيعة، وبالمناسبة فإن الجمعية المقاومة التي إنطلقت في العام 2000، بدأت مؤخرا في زراعة المليون الثالث وهي تتحرك يمنة ويسرة في فلسطين.
مقال في موقع عمون الإخباري 26/4/2015